
لابد من تدريب الأفراد على مهارات متقدمة تتناسب مع متطلبات الوظائف المستقبلية، مثل البرمجة، إدارة الروبوتات، وتحليل البيانات.
عند حرق النفايات الإلكترونية، يتم إطلاق غازات سامة مثل الديوكسينات والفيورانات التي تساهم في تلوث الهواء وتغير المناخ.
الأجهزة المتقدمة مثل الروبوتات، أنظمة الحوسبة السحابية، والطابعات ثلاثية الأبعاد غالبًا ما تكون مكلفة جدًا، مما يجعل الحصول عليها صعبًا على الشركات الصغيرة والحكومات.
وعلى الشركات ذات النهج التقليدي التوجه نحو الابتكار بشكل متواصل وإلا تعرضت للإفلاس أو تراجع الأرباح بشكل تدريجي.
بناء مراكز البيانات الكبيرة يتطلب مساحات واسعة من الأرض، مما يؤدي إلى تدمير النظم البيئية المحلية.
نطلق بواباتٍ وأدوات تفاعلية ترصد الأولويات، ونقدّم بياناتٍ للتحليل الموضوعي وصنع سياساتٍ هادفة
ومن مخاطرالثورة الرابعة، تحول الإنسانية إلى آلة بما يترتب عليه ذلك من تداعيات اجتماعية، أهمها انفصال البشر تدريجياً عن محيطهم الاجتماعي البشري ويصبح الهدف من العلاقات الإنسانية مادياً بعدما كان معنوياً بالأساس، كما أنها تعيد تعريف معنى الإنسانية وإعادة تعريف حدودنا الأدبية والأخلاقية ما يهدد الهويات الشخصية وأيضا المجتمعية بمزيد من التفكك.
الثورة الصناعية الرابعة تستند على الصناعة من حيث استخدامها للتقنية الحديثه لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الهواتف النقاله والروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء اخرى قد غيرت حياتنا اليوميه بشكل كبير واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره وايضاً لها سلبيات لكنها تفيدنا جداً بشكل كبير ايضاً أصبحت جزء من حياتنا وايامنا حتى صارنا نعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية لانها نور سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت .
وهناك طابع "إداري" يرتبط بأصول المصادر وكيفية الدخول إليها، وطابع "هيكلي" يرتبط بطرق تنظيم البيانات والعلاقة بينها والهيكل الذي يتشكل من خلالها.
في عدة مناسبات، تعرضت خدمات التخزين السحابي لاختراقات كبيرة، ما أدى إلى تسريب صور وملفات شخصية.
الدول النامية تواجه تحديات كبيرة في بناء شبكات اتصال قوية وتوفير خدمات الإنترنت السريعة، مما يجعل التكنولوجيا أقل توفرًا للمجتمعات الريفية أو الفقيرة.
استخدام الطائرات بدون طيار لتحليل التربة وزراعة المحاصيل بدقة.
وهو الامر الذي قد يتم داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتعليمية ،وتحسين فرص التعليم المستمر لمواكبة حجم التغير في العرض والطلب على الوظائف والمهارات ،وبخاصة تنمية مهارات التشبيك والتعاون والقيادة والنجاح في التاثير في الاخرين .
ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة تحديات الثورة الصناعية الرابعة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» وغيرها.